1 - قسماا وحتى قبل أن أقرأها ومن العنوان أقول لك |
نبيل كردي من العراق | 29/9/2008 ,10:50 PM |
أقول أحسنت مرات ومرات بعد أن قرأتها, فيما يخص البعثيين وحكام دمشق (بابو زايد), ولكن قلبنا والروح مع كل سوري نبيل لم يتلوث بالأنتماء للحزب الفاشي ولا لعصابات أمنه, هذا النظام الشرير في دمشق الذي لا تدخل مطاره في دمشق أوأي نقطه حدوديه من أراضيه, ألا ونظام أدفع أولا الرشوه ثم أدخل, وحتى حين تدخل, ترى الشرطي السوري ماداً يده للرشوه, لذا أقول لك يا صديقي, أنها بداية النهايه لهذا النظام ولأي نظام آخر مهما كان جبروته, فهو آيلٌ للسقوط لا مُحاله |
|
2 - بشار الأسد ( أنا لست اللاعب الوحيد في العراق و لكني اللاعب الأساس ) |
فلاح الفضلي | 29/9/2008 ,9:34 PM |
في البدء لابد أن نسجل للكاتب العراقي المتميز الدكتور عبد الخالق حسين الإعجاب في إختياره للعنوان الذي ربما اختزل ما يمكن أن يكتب في أسفار و أجزاء و لكنه اختزله بقلمه الرائع في مقالة شافية كافية هنا أحببت أن أذكر القراء أن ما ذهب إليه هذا المقال ليس تجنيا على أحد و ليست إتهامات خالية من الدليل أحب أن أذكر القارئ المتتبع بمقولة الرئيس السوري بشار الأسد في معرض رده عن المسؤول عن العمليات الإرهابية التي تحصد أرواح العراقيين الأبرياء فقال بالحرف الواحد ( أنا لست اللاعب الوحيد في العراق و لكني اللاعب الأساس ) و هنا أتسآءل ألا يمكن أن تكون هذه العبارة إعترافا كاملا لملاحقة الرئيس السوري قضائيا بصفته المسؤول المباشر عن شلال الدم الذي حصد و مازال يحصد أرواح العراقيين لا لذنب إلا لأنهم رفضوا حزب البعث بكل شعاراته الزائفة و جلاديه الذين لا يعرفون لغة غير الدم و في عبارة أخيرة أهمسها في أذن هذا البشار و من شاكله إن مصير طاغيتكم صدام عنكم ليس ببعيد و غدا لناظره قريب |
|
3 - alfadhli1414@yahoo.com |
فلاح الفضلي | 29/9/2008 ,9:02 PM |
في البدء لابد لي أن أسجل تقديري لعنوان المقال الذي اختزل ما يمكن أن يكتب في أسفار و ليس عبر مقالة و هنا أحب أن أذكر القراء بالعبارة التي صرح بها الرئيس السوري بشار الأسد في معرض حديثه عن العمليات الإرهابية التي تستهدف العراقيين الأبرياء أجاب بصورة تقطع على المعجبين به و المدافعين عنه من البعثيين طريق الدفاع عنه عندما قال أنا لست اللاعب الوحيد في العراق و لكني اللاعب الأساس أليس من المفترض أن تهتز الغيرة في عروق الحكومة العراقية لملاحقة هذا البشار و غيره قضائيا أمام المحاكم الدولية فمقولته السابقة الذكر إعتراف كامل عن مسؤوليته عن الدم العراقي البريء في العراق نحن لانشمت بالعمليات الإرهابية التي تحصد أرواح الأبرياء في كل مكان و لكننا نقول للحكام الذي يبنون عرشهم على دماء الأبرياء في العراق و لبنان و غيرها نقول لهم جميعا إن مصير الطاغية صدام ليس ببعيد عنكم و غدا لناظره قريب |
|
4 - هؤلاء الحثالات لايقبلون حتى النقاش! |
طالب | 29/9/2008 ,7:42 PM |
فقد جربنا اخوانهم الجرابيع البعث الزبالي العراقي فكان من يحتج او يعارض او حتى لايؤيد او يلتزم الصمت كانوا يعتبروه عميل او خائن وغيرها من الصفات اللتي تؤدي الى المهلكة!مثل اخوانهم في الشر العصابات الاسلامية امثال ملالي ايران المراحيضية وطالبان الحثالية وغيرهم! فمن يعارضهم فهو كافر ومرتد وتنطبق عليه قوانين الردع وارحمها الاعدام!لذلك لافائدة من نصحهم ونهايتهم مثل نهاية جربوع العراق صدام وبطانته الجرباء!وكما قال المتنبي(لافائدة ان تتعب في نصح الحمير--فانهم للوراء مثل بول البعير)والعاقل يفهم!!!! |
|